الصحف والجرائد 🗞️

أسرار الصحف اللبنانية ليوم الإثنين 12 كانون الأول 2022

 

الجمهورية

– قال قطب نيابي سابق لمسؤول حزبي: منذ زمن قلنا لكم ولم ّ تسمعوا منا أن تفاهم مار مخايل انتهى مع انتخاب الرئيس ميشال عون، ومنذ ذلك الحين لم تعد له أي قيمة أو مفاعيل سوى على الورق.

– سأل سفير عربي أحد السياسيين: هل أنت واثق من إمكان بلوغ توافق لبناني على انتخاب رئيس للجمهورية؟ فأجاب: بكل صراحة اقول لك إنني في هذه العصفورية ً من أن تبقى جمهورية لست واثقا لينتخبوا رئيسها.

– قال دبلوماسي غربي سابق خبير بالشؤون اللبنانية زار بيروت أخيراً ّ إنه غير متفائل بأن الأوضاع ستتحسن في المستقبل القريب.

اللواء

همس

-إصطحب الرئيس ميقاتي معه إلى القمة العربية ــ الصينية في الرياض عدداً محدوداً من رجال الأعمال لفتح أبواب التعاون مع نظرائهم من الخليجيين والصينيين!

غمز

-برزت معارضة داخل الكتلة العونية النيابية تراوحت بين التحفظ والرفض لمواقف رئيس التيار الأخيرة، وخاصة للحملة ضد انعقاد الجلسة الإستثنائية لمجلس الوزراء، وما أحاط بها من خلافات مع حزب الله!

لغز

– تضاربت التكهنات حول مبررات الزيارتين المنفصلتين اللتين قام بهما تباعاً العماد ميشال عون والنائب جبران باسيل إلى بكركي، وفصلت بينهما فترة قصيرة من الوقت، ولم يكونا معاً في زيارة واحدة.

نداء الوطن

خفايا

– تبـين أن اجتماعــا طرابلســيا سياســيا كان يفترض عقده لمناقشة مسألة انتخــاب مفتــي طرابلــس والشمال ولكن تم تأجيله لحين عودة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي والنائب فيصل كرامي من السفر.

– تشير أوساط سياسيةّ الى أن رئيس تيار سياسي حصل في زيارتــه الأخـيرة الى دولة اقليمية على تمويل بقيمة 30 مليون دولار أميركي.

– انعكــس الخلاف بين »التيار الوطني الحر« و«حزب الله« على العلاقــة بين وزراء »التيار« والموظفين المحسوبين على »الحزب«.

البناء

– تخشى أوساط سياسية وأمنية فرنسية من تحول التشجيع الرياضي لكل من المنتخبين الفرنسي والمغربي الى أحداث أمنية في شوارع باريس وتخشى أوساط مشابهة حدوث الشيء نفسه في شوارع بيروت وتحوّله إلى انقسام طائفيّ

كواليس

– قال مصدر دبلوماسي إيراني إن السعي لمقايضة التفاهم النووي من قبل الغرب بتخلي إيران عن مستوى علاقاتها الاقتصادية أو تعاونها العسكريّ مع كل من روسيا والصين محسوم بالرفض بالنسبة لطهران وقد تبلّغ الأوروبيون ذلك بصورة قاطعة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى