ريما فرنجيه تستذكر الفنان الراحل صليبا الدويهي في الذكرى الثلاثين لرحيله

استذكرت رئيسة مؤسسة جمعية “الميدان” ريما فرنجيه الفنان الإهدني العالمي الراحل صليبا الدويهي، في الذكرى الثلاثين لرحيله، من خلال جدارية مستوحاة من أعماله على مدخل إهدن. صليبا الدويهي، الفنان الذي حمل إهدن وأهلها وشمسها وألوانها وطبيعتها وبيوتها إلى كل العالم، والمبدع الذي كرس أسلوبًا فنيًا جديدًا للكنيسة المارونية، لا يزال حيًا في الذاكرة الزغرتاوية واللبنانية.

ودوّنت فرنجية على حساباتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “مع اقتراب الذكرى الـ 30 لرحيل الرسام العالمي صليبا الدويهي، منزيّن مدخل إهدن بجدارية مستوحاة من أعماله، محطة لنتذكّر إنه الكبار ما بيتكرموا، الكبار بلادهم بتتكرّم فيهم. من تحت شجرة الجوز، إلى أكبر معاهد الفن بين بيروت وباريس ونيويورك، حمل معه روح إهدن وخطوط الضوّ والتلة والوادي والبيت والدير، ليخلق علامته الفارقة، لي ما تردّدت باحتضان الحداثة، ولا تخلّت عن أصالتها”.