الصحف والجرائد 🗞️

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 14/06/2023

اسرار النهار
■ عُلم أن مرجعاً سياسياًاليوم التالي… لم يكن!
تابع على مدار الساعة ما جرى في احدى البلدات
في الجبل كي لا يأخذ أبعاداً طائفية ويدخل بعض
الاطراف على الخط
■ قال نائب مخضرم إن مرجعاً نيابياً أكد له استمراره بدعم النائب السابق سليمان فرنجية “ولو جاءت كل الأساطيل
والدول العظمى” لثنيه عن موقفه
■ قال قاض بأنه لن يفرج عن موقوفين شيدوا بيوتا في مساحات تعود لمشاعات الدولة في الجنوب قبل الإقدام على هدمها
■ عمد نواب في الأيام الأخيرة الى الحد من تنقلاتهم واستبدال سياراتهم قبل موعد جلسة الانتخاب الرئاسية
■ استرعت مشاركة رئيس حزب ووزير سابق في
تشييع قيادي حزبي في الجبل بتقدير المشيعين وأبناء طائفته


⚠️⭕️اسرار اللواء

■ همس
يعترف دبلوماسي لبناني بفروقات تفاوضية واسعة بين الوزير دي شاريت أيام عناقيد الغضب والوزير لودريان حول الرئاسة اللبنانية!

■ غمز
بات رئيس تكتل معروف على ثقة بأن ثمة أزمة داخل تياره، ولا يعرف تماماً كيف يخرج منها بأقل خسائر ممكنة.

■ لغز
يجزم قطب نيابي بأن مفاجآت تصويتية ستكون لصالح مرشحه، مكتفياً بالدعوة الى انتظار النتائج!


🎖️خفايا
■ قال مصدر دبلوماسي إن المعادلة الخارجية التي أنتجت التقاطع على أزعور لن تتفكّك قبل ستة شهور على الأقل، بينما كانت المعادلة التي سبقتها قد تكفلت بتفكيك تحالف معوض ومهدت لانتخاب فرنجية، لكن التفاوض الفعلي على مصير التقاطع والرئاسة يُجريه الأميركي على تلال كفرشوبا ويبدو أن المقاومة تقرأ الأمور بعناية

🎖️كواليس
■ قال مصدر نيابي إن الثنائي يؤكد أن لا تراجع عن تبني ترشيح فرنجية مهما طال الوقت، لكنه لا يستطيع إنكار أن تقاطع أزعور أعاد ترشيح قائد الجيش إلى الطاولة والأميركيون يعتقدون أن رفض حزب الله لترشيحه لم يعُد بالتشدّد ذاته، لأن التضامن مع التيار في رفض الترشيح زال من الأسباب والانفراجات الإقليمية قد تزيل الهواجس.


⚠️⭕️اسرار الجمهورية

■ تتجّه الأنظار إلى لقاء رئيس أوروبي وشخصية سياسية
إقليمية مؤثرة هذا الاسبوع، وما يمكن أن ينتج من اللقاء من دفع لاستحقاق لبناني كبير

■ قال مرجع سياسي إنّ »المتقاطعين على اسم أحد المرشحين، هل هم مع سياسات المؤسسة التي ينتمي إليها
هذا المرشح في شطب أموال المودعين

■ نُقل عن أحد الديبلوماسيين قوله إنّ أخطر ما في الاستحقاق الرئاسي هو إهمال مطالب الناس وطيّ ملفات خطيرة تعني مئات الالف اللبنانيين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى