رأت جمعية “انماء طرابلس والميناء” في بيان، ان “عودة العلاقات بين الرياض وطهران مؤشر ايجابي وحدث تاريخي يؤسس لمنحى جديد في المنطقة ويساعد على الاستقرار في لبنان”.
ودعت إلى “عدم تفويت هذه الفرصة واستغلالها والاسراع في انتخاب رئيس للجمهورية، لانه المدخل الحقيقي للاصلاح ومفتاح الدخول الى كل المعالجات والازمات وعودة المؤسسات والازدهار والطمأنينة، ويبعث على الارتياح ويعيد الثقة بلبنان ويساعد في ايجاد الحلول الاقتصادية والمالية، ويعطي الامل للمواطن الذي يئن من العوز، وهذا يتطلب من الجميع الحوار والتفاهم والتلاقي والابتعاد عن المزايدات والمصالح الشخصية ووضع خطة ورؤية لحلحلة كل المشاكل، وانقاذ الوطن من الانهيار وتحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين الوضع والواقع الحالي”.