الصحف والجرائد ?️

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 26/11/2022

 

– اسرار النهار

 يكثر مصرف خدماتي من الزيارات والاطلالات المرفقة بالوعود من دون اي ترجمة عملية لها منذ اشهر عدة

تعجب مراقبون من تصريح مصرف لبنان بأن جردة الذهب جاءت مطابقة للأرقام المعلنة من الحاكمية من دون تحديد واضح لتلك الأرقام.

يلاحظ أن “المونديال” خطف وهج الإستحقاق الرئاسي، وأن الغالبية من السياسيين والديبلوماسيين المعتمدين في لبنان يتابعونه بشغف، في ظل مراهنات بين البعض منهم.

حظيت برقية التهنئة من زعيم مسيحي بفوز المنتخبالسعودي على الأرجنتين ، باهتمام لافت، ما يؤكد أن علاقته هي الأبرز مع المملكة.

اللواء

همس

يخشى معنيون من لجوء دولة كبرى الى سلاح الضغط المالي والنقدي لفرض مسار رئاسي، لم يحن توقيته بعد..

غمز

تبيَّن ان السبب الفعلي وراء تقديم موعد العمل بالدولار الجمركي على سعر 15 الف ليرة لبنانية، هو نقص في اعتمادات الرواتب والخوف من ازمة معاشات بدءًا من آذار المقبل!

لغز

بات بحكم المؤكد ان لقاء وسطياً، لن يخرج عن مساره التصويتي، ولم تأتِ اشارة مطمئنة، عربياً ومحلياً

– نداء الوطن

خفايا

خلال استقباله شخصية لبنانية في مقر إقامته في الخارج، رفض رئيس حكومة ســابق أي حديث عن لبنان ســلبا او ايجابا مكتفيا بالقول »ما تفتح ســرة لبنان«.

أبــدت شــخصية أمنية انزعاجها من عدم إقرار مجلس النواب مشروع قانون تمديد سن التقاعــد للقادة العسكريين خاصــة وأنها تلقت وعــدا بهذا الخصوص من شخصية سياسية بارزة.

 أبــدى نــواب في »التيار الوطني الحر« اســتغرابهم من اســتمرار رئيس »التيار« النائب جبران باسيل في إضفاء نوع من الصدقية على الوعود والكلام الذي يســمعه من قبل مســؤولين في »حزب اللــه«، معتبرين أن هذا الأمر يتســبب بمزيد من الضرر لشعبية »التيار«.

 

-اسرار الجمهورية

 عممت كتلة نيابية بارزة على اعضائها بضرورة تأجيل أي سفرة خارجية في الوقت الراهن، تحسبا لأي طارئ إيجابي مرتبط بالاستحقاق الرئاسي، لأن كل صوت له قيمته في أي جلسة قد تعقد.

أرجع قطب نيابي تصعيد رئيس كتلة نيابية حيال الملف الرئاسي إلى اعتبارات شخصية لديه أكثر مما هي سياسية، مرتبطة بتحصين موقعه ضمن التركيبة السياسية، بعدما فقد عناصر قوة كان يتمتع بها في السنوات الأخيرة.

أعرب سفير دولة كبرى عن امتعاض شديد من المواقفّ المشككة في إمكان نجاح عقد تفاهمات بين لبنان ومؤسسات مالية دولية.

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى